وشدد على أن الحفاظ على السلاح ومقاومة الاحتلال الإسرائیلی من أهم العوامل والواجبات لمواجهة صفقة القرن مهما کانت الإغراءات.
ودعا القائد النخالة إلى عقد ورشة عمل وطنیة، یشارک فیها کل مکونات شعبنا، رداً على ورشة البحرین الصهیونیة.
وقال یجب علینا أن نختار طریق المقاومة والکفاح المسلح والتمسک بفلسطین کاملة، حتى لا نترک مجالاً للذین یتسترون ببعضنا تحت مقولة "ما یقبله الفلسطینیون نقبل به".
وأضاف الأمین العام لحرکة الجهاد الإسلامی: "إن کنا نرید أن تکون منظمة التحریر الفلسطینیة ممثلاً شرعیاً ووحیداً للشعب الفلسطینی، علینا سحب الاعتراف بالعدو الإسرائیلی، وإعادة الاعتبار لمنظمة التحریر الفلسطینیة".